عنوان لـ غصة جديدة : { هـذا زمن طالت به رقاب الأقزام }
أنـا أحب أن أهرق ذاتي بالأسـئلة ، أطرق أبواب الفضول بين حيطان ذاكرتي ,
أتحدث عن الخطيئة والجريرة التي ارتكبـها غيري وألصقها بـ ضميري وطيف سمعتي ،
عل في داخلي بعض الحنين الذي قد يغفر لهم جرمهم .
لأنني أعلنت :
{ مابيني وبينكم إلا رب رقيب عليم ، أمـا أنتم فـ قمامة الحارة أطهر من قذارتكم }
عنوان لـ لذكريات جميلة : { رحلوا ، وعطرهم فيني كـ ذكرياتـهم المقيلة }
ترى ، هل كرهنا أحداً من قبل ؟
سؤال يجب طرحه لأن الألم في ازدياد مستمر ، ونحن له منصتون .
هنـا ماتت نفسي بـ خيبة ذكريات جميلة .
عنوان لألم دفين : { ويش الجروج / إلا وجوه أحبابنا }
عزفت سمفونيتي على وتر لا يرن إلا بصوت نشاز ، لأن الأيام لا تغني .
بل تنشز الآلام على الأكتاف وأعتاق الرقاب سرا وعلانية والنمل يشهد !
أثقـلنا الأنفس بالوجع { المــُثــخن }
فـ نبت داخلنا أكيالاً من التعب الذي لا ندري لمن هو النصيب الأكبر .
لأنفسنا التي نحب ؟
أم لأحباء قلوبـنا الذين أعطيناهم الحب مغلف بـ قرطاسة محبة /
ووردة بيضاء قد كُتب عليها ( أحببتكم في اللهـ ) .
عنوان لـ آهـ دموية : { بعثرتني / فـ لـ تحني رجولتك لـ تلملمني أيـها المقدم }
سؤال طرحته هنـا ، أعيده ثانية لأني لم ألقى لهـ إجابة بين حيطان ذاكرتي .
لمـا أيـها المقدم لم تحني رجولتكـ لتصفعني ؟
وأجيبكـ بـ دمع حسرة ، وآه لا ينفد أنينـها .
{ أنـا فـي حظنكـ قد نمت ، على خطا أنفاسكـ قد ربيت . .
فلا تحسبنني كـ تلكـ النفوس المريظة .
بو راشد ، قلَّبني يمنة ويسرة أترى فيني متسع لـ غزل ألم جديد ؟
يُتْـبع .. /
أنـا أحب أن أهرق ذاتي بالأسـئلة ، أطرق أبواب الفضول بين حيطان ذاكرتي ,
أتحدث عن الخطيئة والجريرة التي ارتكبـها غيري وألصقها بـ ضميري وطيف سمعتي ،
عل في داخلي بعض الحنين الذي قد يغفر لهم جرمهم .
لأنني أعلنت :
{ مابيني وبينكم إلا رب رقيب عليم ، أمـا أنتم فـ قمامة الحارة أطهر من قذارتكم }
عنوان لـ لذكريات جميلة : { رحلوا ، وعطرهم فيني كـ ذكرياتـهم المقيلة }
ترى ، هل كرهنا أحداً من قبل ؟
سؤال يجب طرحه لأن الألم في ازدياد مستمر ، ونحن له منصتون .
هنـا ماتت نفسي بـ خيبة ذكريات جميلة .
عنوان لألم دفين : { ويش الجروج / إلا وجوه أحبابنا }
عزفت سمفونيتي على وتر لا يرن إلا بصوت نشاز ، لأن الأيام لا تغني .
بل تنشز الآلام على الأكتاف وأعتاق الرقاب سرا وعلانية والنمل يشهد !
أثقـلنا الأنفس بالوجع { المــُثــخن }
فـ نبت داخلنا أكيالاً من التعب الذي لا ندري لمن هو النصيب الأكبر .
لأنفسنا التي نحب ؟
أم لأحباء قلوبـنا الذين أعطيناهم الحب مغلف بـ قرطاسة محبة /
ووردة بيضاء قد كُتب عليها ( أحببتكم في اللهـ ) .
عنوان لـ آهـ دموية : { بعثرتني / فـ لـ تحني رجولتك لـ تلملمني أيـها المقدم }
سؤال طرحته هنـا ، أعيده ثانية لأني لم ألقى لهـ إجابة بين حيطان ذاكرتي .
لمـا أيـها المقدم لم تحني رجولتكـ لتصفعني ؟
وأجيبكـ بـ دمع حسرة ، وآه لا ينفد أنينـها .
{ أنـا فـي حظنكـ قد نمت ، على خطا أنفاسكـ قد ربيت . .
فلا تحسبنني كـ تلكـ النفوس المريظة .
بو راشد ، قلَّبني يمنة ويسرة أترى فيني متسع لـ غزل ألم جديد ؟
يُتْـبع .. /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق