فـواصـل للـ ليلى ذات ليـلة .
* خـارج حدود كـوني / من يعـيـد لأصابـعي لذة عزفهـا لتصبح أشـهـى ؟
* قـد أكـون غامـضـة / وهذه حقيقـة ، فأرجوكـم أن لا تعبـثوا بـها .
* شهـيق / هـيا افتحـي يا ذاكـرتي ذراعيكـ فقـد حان استقبـال { النـسيـان } .
* { لكـل كلمـة أذن ، ولعـل أذنـكـ ليست لكلماتـي ، فلا تتهمني بالغوص }
صحيـح يا ميخائيل ، لعـلي لست غامـضة وغريبة الأطوار !
فالبعض لا يمتلكـ آذان لكلماتي .
* حيـن تغيب الشمـس عن السماء ليس هناكـ سبيل لبكاء السماء إلا أن تغرقنا بالمطر .
فـ حمدا للهـ لبكاء سمائي كل يوم ، فتغسلني .
* لتـعلموا وتفقهوا أنـي لا أنكـسر بـسهولة ،
فالإنـكسارات لا تولد إلا من رحم أصحاب الشأن العظيم ،
وليس كل ذي خلق منـهم .
* قلتـها ذات يوم بللني الدمع { إنـما الفقد فقد ، وإنما الجرح حطام } ولمـ أكذب قط .
* اللهـ خلقنـي كـ صوت العصافير والشوارع وأطفال اليتامى وانهيارات المباني .,
فـ كل هذا يشبهني شجي / مزعج / مفجع / مدمر / مظلم .,
وللهـ في خلقي حكمة .
* لأن الواقع ترانـيم مبتورة فلا أفتح عيني بدهـشة فلتبقى ناعستين لي راحة .
* حين أردت عزف الحزن كفتني أبجديتي ،
وحين هممت بعزف الفرح لم تفكني أبجدية الثمانـية والعشرون حرفا .
* خـارج حدود كـوني / من يعـيـد لأصابـعي لذة عزفهـا لتصبح أشـهـى ؟
* قـد أكـون غامـضـة / وهذه حقيقـة ، فأرجوكـم أن لا تعبـثوا بـها .
* شهـيق / هـيا افتحـي يا ذاكـرتي ذراعيكـ فقـد حان استقبـال { النـسيـان } .
* { لكـل كلمـة أذن ، ولعـل أذنـكـ ليست لكلماتـي ، فلا تتهمني بالغوص }
صحيـح يا ميخائيل ، لعـلي لست غامـضة وغريبة الأطوار !
فالبعض لا يمتلكـ آذان لكلماتي .
* حيـن تغيب الشمـس عن السماء ليس هناكـ سبيل لبكاء السماء إلا أن تغرقنا بالمطر .
فـ حمدا للهـ لبكاء سمائي كل يوم ، فتغسلني .
* لتـعلموا وتفقهوا أنـي لا أنكـسر بـسهولة ،
فالإنـكسارات لا تولد إلا من رحم أصحاب الشأن العظيم ،
وليس كل ذي خلق منـهم .
* قلتـها ذات يوم بللني الدمع { إنـما الفقد فقد ، وإنما الجرح حطام } ولمـ أكذب قط .
* اللهـ خلقنـي كـ صوت العصافير والشوارع وأطفال اليتامى وانهيارات المباني .,
فـ كل هذا يشبهني شجي / مزعج / مفجع / مدمر / مظلم .,
وللهـ في خلقي حكمة .
* لأن الواقع ترانـيم مبتورة فلا أفتح عيني بدهـشة فلتبقى ناعستين لي راحة .
* حين أردت عزف الحزن كفتني أبجديتي ،
وحين هممت بعزف الفرح لم تفكني أبجدية الثمانـية والعشرون حرفا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق